MACAM-MACAM SYARAT HAL
Pada bahasan kali ini kita akan membahas beberapa macam hal sekaligus syarat umum lafad yang menjadi hal.
1.Berupa isim nakiroh.
Pada umumnya hal terbuat dari isim nakiroh,maka jika ada hal berupa isim ma’rifat maka dita’wil menjadi nakiroh.
contoh ;
– آمنتُ بالله وحدهُ”. أَي منفرداً
-“رجعَ المسافرُ عودَهُ على بَدئهِ”، أي عائداً في طريقه
– “أُدخلُوا الأولَ فالأولَ” أي مترَتِّبينَ
– جاءُوا الجَمّاءَ الغَفيرَ”، أي جميعاً
-“إفعلْ هذا جُهدَكَ وطاقتكَ” أي جاهداً جادًّا
-“جاءَ القومُ قَضَّهُم، بقَضيضهم”، أي جاءُوا جميعاً أو قاطبةً
Tambahan ;
Berikut lafad-lafad yang diberlakukan menjadi hal berupa isim ma’rifat sebab idhofah.
a.
تفرق المهزومون أيادي سبأ
ditaw’il متبددين
b.
طلبت الأمر جهدي أو طاقتي
ditaw’il جاهدًا، ومطيقًا
c.Bilangan tiga sampai sepuluh yang dimudhofkan pada dhomirnya ma’dud.
مررت بالإخوان ثلاثتهم … أو خمستهم … أو سبعتهم
Dita’wil مثلثًا إياهم، أو مخمسًا، أو مسبعًا
boleh juga di’irobi menjadi taukid maknawi bimakna جميعهم.
Hukum ini juga berlaku bagi adad murokkab seperti ;
جاء القوم خمسة عشرهم
Dengan memabnikan kedua fathah juz nya.
Demikianlah penjelasan salah satu syarat hal berupa isim nakiroh pada umumnya.
Nantikan artikel kami selanjutnya..
Jangan bosan untuk menyimak yaaaaaa…
Semoga bermanfaat dan dapat difahami.
Salam Nuhat
Banser22
Refrensi :
2- أن تكونَ نكرةً، لا معرفةً.
وقد تكون معرفةً إذا صحَّ تأويلُها بنكرةٍ، نحو “آمنتُ بالله وحدهُ”. أَي منفرداً، ونحو “رجعَ المسافرُ عودَهُ على بَدئهِ”، أي عائداً في طريقه، والمعنى أنه رجعَ في الحال. ونحو “أُدخلُوا الأولَ فالأولَ” أي مترَتِّبينَ. ونحو “جاءُوا الجَمّاءَ الغَفيرَ”، أي جميعاً. ونحو “إفعلْ هذا جُهدَكَ وطاقتكَ” أي جاهداً جادًّا. ونحو “جاءَ القومُ قَضَّهُم، بقَضيضهم”، أي جاءُوا جميعاً أو قاطبةً.
جامع الدروس العربية
الثالث: انقسامها من ناحية التنكير والتعريف:
لا تكون الحال إلا نكرة 3، كالأمثلة السالفة، وقد وردت معرفة في ألفاظ مسموعة لا يقاس عليها، ولا يجوز الزيادة فيها، ومنها كلمة “وحد” في قولهم: جاء الضيف وحده سايرت الزميل وحده، فكلمة: “وحد” حال، معرفة؛ بسبب إضافتها للضمير؛ وهي جامدة مؤولة بمشتق من معناها، أي: منفردًا، أو متوحدًا 4.
ومنها: “رجع المسافر عوده على بدئه”، فكلمة: “عود” حال، وهي معرفة، لإضافتها للضمير، ومؤولة بالمشتق، على إرادة: رجع عائدًا، أو راجعًا على بدئه، والمعنى: رجع عائدًا فورًا، أي: في الحال: أو: رجع على الطريق نفسه.
ومنها: “ادخلوا الأول فالأولى1″، أي: مترتبين، ومنها: جاء الوافدون الجماء الغفير 2، أي: جميعًا.
ومنها: قولهم في رجل أرسل إبله أو حمره الوحشية إلى الماء، مزاحمة غيرها ومعاركة: أرسلها العراك، أي: معاركة، مقاتلة3.
زيادة وتفصيل:
من الألفاظ التي وقعت حالًا مع أنها معرفة بالإضافة، قولهم: تفرق المهزومون أيادي سبأ، على تأويل: متبددين، لا بقاء لهم، أو على تأويل “مثل أيادي سبأ”1، وحذف المضاف, وأقيم المضاف إليه مقامه؛ فأعرب حالًا مثله2.
ومنها: طلبت الأمر جهدي، أو طاقتي، على تأويل، جاهدًا، ومطيقًا 3.
ومنها: العدد من ثلاثة إلى عشرة، مضافًا إلى ضمير المعدود؛ نحو: مررت بالإخوان ثلاثتهم … أو خمستهم … أو سبعتهم … على تأويل مثلثًا إياهم، أو مخمسًا، أو مسبعًا …
ويجوز اتباعه لما قبله؛ فلا يعرب حالًا، وإنما يعرب توكيدًا معنويًا: بمعنى جميعهم، ويضبط لفظ العدد بما يضبط به التوكيد.
والصحيح أن هذا ليس مقصورًا على العدد المفرد؛ بل يسري على المركب؛ نحو: جاء القوم خمسة عشرهم؛ بالبناء على الفتح 4 في محل نصب، أو محل غيره على حسب حاجة الجم
النحو الوافى