PENGGANTI MAF’UL MUTHLAQ
Pada artikel ini kami akan membahas tentang pembuangan masdar yang menjadi maf’ul muthlaq dan hal apa saja yang bisa menggantikannya.
Ketahuilah bahwa masdar boleh dibuang dengan 2 syarat ;
a.Masdarnya mutaashil.
Maksudnya sighotnya masdar (maddahnya) atau hurufnya sama dengan maddah amilnya dalam arti bukan lafad murodifnya.
bukan seperti ; سررت فرحا
b.Terdapat sesuatu yang bisa menggantikan masdar setelah masdar dibuang.Dan naib dari masdar ini diirobi nasob karena menjadi pengganti dari masdar(maf’ul muthlaq).
Berikut sesuatu yang bisa menjadi pengganti dari maf’ul muthlaq secara global.
1.Isim masdar.
contoh ;
أعطيتُك عَطاءً”، و”اغتسلتُ غُسلاً” و”كلّمتكَ كلاماً” و”سلّمتُ سلاماً
2.Sifatnya masdar.
contoh ; سرت أحسنَ السيرِ , اذكروا الله كثيراً
3.Dhomir yang kembali pada masdar.
contoh ; اجتهدتُ اجتهاداً لم يجتهدهُ غيري
Seperti ayat ; فإني أعذِّبُهُ عذاباً لا أعَذبُهُ أحداً من العالمينَ
4.Murodifnya masdar.
Murodif ialah lafadnya berbeda namun maknanya sama (sinonim).
contoh ; قمت وقُوفاً
5.Masdar yang menyamai dalam istiqoqnya.
contoh ; تَبتَّلْ إليهِ تَبتيلاً
6.Lafad yang menunjukkan nau’nya masdar.
contoh ; رجعَ القهقرَى , قعدَ القُرفُصاءَ
7. Lafad yang menunjukkan bilangannya masdar.
contoh ;
أنذرتُك ثلاثاً
فاجلدوا كلَّ واحدٍ منهما ثمانينَ جلدةً
8. Lafad yang menunjukkan alatnya masdar.
contoh ; ضربتُ اللصَّ سَوطاً
9. ما istifhamiyah dan أَيُّ istifhamiyah.
contoh ;
ما أكرمتَ خالداً؟
أَيَّ عيشٍ تعيش؟
وسيعلمُ الذين ظَلموا أَيَّ مُنقلب ينقلبون
10. ما, أَيُّdan مهما syartiyyah.
contoh ;
ما تجلسْ أجلسْ
تقِفْ أَقِفْ مهما
أَيَّ سَيرٍ تَسِرْ أَسِرْ
11.Lafad كل, بعض, أي kamaliyah.
Berlaku juga bagi lafad lain yang menunjukkan makna umum atau makna sebagian seperti جميع، عامة، بعض، نصب، شطر.
Dengan syarat diidhofahkan pada lafad yang sama dengan masdar yang dibuang.Meskipun pada hakikatnya ini adalah termasuk golongan sifatnya masdar.
contoh ;
فلا تَميلوا كلَّ المَيلِ
سَعَيتُ بعضَ السعيِ
اجتهتدتُ أيَّ اجتهادٍ
12.Isim isyarohnya masdar.
Baik diitba’kan dengan masdar atau tidak.
contoh ;
قلتُ ذلكَ القولَ
هل اجتهدتَ اجتهاداً حسَناً؟ “، فتقولُ “اجتهدتُ ذلك“.
Demikianlah penjelasan terkait hal-hal yang bisa menggantikan masdar atau maf’ul muthlaq.
Semoga bermanfaat dan dapat difahami.
Jangan bosan untuk menyimak yaaaaaa…
Salam Nuhat
Banser22
Refrensi :
المسألة 75:
حذف المصدر الصريح، وبيان ما ينوب عنه:
يجوز حذف المصدر الصريح بشرطين: أن يكون صيغته “أي: مادته اللفظية” من مادة عاملة اللفظية1، وأن يوجد في الكلام ما ينوب عنه بعد حذفه.
وحكم هذا النائب: النصب دائمًا2، ويذكر في إعرابه: أنه منصوب لنيابته عن المصدر المحذوف، أو: منصوب؛ لأنه مفعول مطلق، ولا يصح في الإعراب الدقيقي أن يقال: “منصوب؛ لأنه مصدر”؛ ذلك؛ لأنه ليس مصدرًا للعامل المذكور؛ إذ مصدر العامل المذكور قد حذف، وهذا نائب عنه … فمن الواجب عدم الخلط بين المصطلحات، والتحرز من الخطأ في مدلولاتها؛ فعند إعراب المصدر الأصلي المنصوب نقول: إنه “مصدر منصوب” أو: “مفعول مطلق” منصوب كذلك: أما عند حذف المصدر الأصلي، ووجود نائب عنه فنقول في إعرابه: “إنه نائب عن المصدر المحذوف، منصوب”، أو: “مفعول مطلق، منصوب”، ولا يصح أن يقال: مصدر …
والأشياء التي تصلح للإنابة عن المصدر كثيرة 1؛ منها: ما يصلح للإنابة عن المصدر المؤكد، قد ينوب عن المصدر المبين أيضًا إذا وجدت قرينة تعين المصدر المبين المحذوف، ومنها ما لا ينوب عن المصدر المؤكد، ولكنه ينوب عن غيره من باقي أنواع المصدر، فمما يصلح للإنابة عن المصدر المؤكد:
1- مرادفه2؛ مثل: أحببت عزيز النفس مقة، وأبغضت الوضيع كرهًا.
2- اسم المصدر3, بشرط أن يكون غير علم4: نحو: توضأ المصلي وضوءًا – اغتسل – الصانع غسلًا، فالوضوء والغسل اسما مصدرين للفعلين قبلهما، نائبين عن المحذوف، ومثل: فرقة، وحرمة، في قولهم: افترق الأصدقاء فرقة، ولكني أحترم عهودهم حرمة، فالكلمتان اسما مصدرين للفعلين “افترق، واحترم” قبلهما، ونائبين عن المصدرين المحذوفين5؛ كالشأن في كل ما يلاقي المصدر في أصول مادة الاشتقاق6؛ بأن يشاركه في حروف مادته
الأصلية؛ إما مع كونه مصدر فعل آخر؛ كالمثالين الأولين، ونحو: “التبتيل” في قوله تعالى: {وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ 1 إِلَيْهِ تَبْتِيلاً} ، فإنه مصدر2 للفعل: “بَتَّل” وقد تاب عن “التبتل”، الذي هو مصدر الفعل: “تبتل” وإما مع كونه اسم3 عين؛ نحو قوله تعالى: {وَاللَّهُ أَنْبَتَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ نَبَاتاً} ، فكلمة: “نباتًا” اسم للشيء الثابت من زرع أو غيره، وقد ناب عن: “إنباتًا” الذي هو المصدر القياسي للفعل: “أنبت”4.
3- بعض أشياء أخرى؛ كالضمير العائد عليه بعد الحذف؛ وكالإشارة له بعد الحذف أيضًا: كقولهم لمن يتكلم عن الإخلاص: “أخلصته لمن أوده”، وعن الإقبال: “أقبلت هذا”، والأصل: أخلصت الإخلاص، وأقبلت الإقبال، فالضمير عائد على المصدر المؤكد الذي حذف، ونائب عنه، وهو: “الإخلاص” واسم الإشارة يشير إلى المصدر المؤكد الذي حذف وينوب عنه؛ وهو “الإقبال”.
والذي يصلح للإنابة في الأنواع الأخرى:
1- لفظ كل أو بعض، بشرط الإضافة لمثل المصدر المحذوف؛ نحو: لا تنفق كل الإنفاق، ولا تبخل كل البخل؛ وابتغ بين ذلك قوامًا5 إذا سنحت الفرصة لغاية كريمة فلا تتمهل في اقتناصها بعض تمهل، ولا تتردد بعض تردد؛ فإنها قد تفلت، ولا تعود.
ومثل كل وبعض ما يؤدي معناهما من الألفاظ الدالة على العموم، أو على
البعضية، مثل: جميع، عامة، بعض، نصب، شطر …
2- صفة المصدر المحذوف1؛ نحو: تكلمت أحسن التكلم وتكلمت أي تكلم2، إذ الأصل: تكلمت تكلمًا أحسن التكلم – وتكلمت تكلمًا أي تكلم، بمعنى: تكلمت تكلمًا عظيمًا – مثلًا.
3- مرادف المحذوف؛ نحو: وقوفًا وجلوسًا في مثل: قمت وقوفًا سريعًا للقادم العظيم، وقعدت جلوسًا حسنًا بعد قعوده، ومثل: لما اشتعلت النار صرخ الحارس صياحًا عاليًا؛ لينبه الغافلين، ولم يتباطأ توانيًا معيبًا في مقاومتها.
4- اسم الإشارة؛ والغالب أن يكون بعده مصدر كالمحذوف؛ كأن تسمع من يقول: “راقني عدل عمر”، فتقول: سأعدل ذاك العدل العمري، ويصح مع القرينة: سأعدك ذاك.
ومثل أن تسمع: أعجبني إلقاؤك الجميل، وسألقي ذاك الإلقاء أو سألقي ذاك، فقد حذف المصدر بعد اسم الإشارة: لوجود القرينة الدالة عليه بعد حذفه، وهي اسم الإشارة – في المثالين – فإنه يدل دلالة المصدر هنا بالإشارة إليه، ويغني عنه3.
5- الضمير العائد على المصدر المحذوف؛ كأن تقول لمن يتحدث عن الإكرام التام والإساءة البالغة: “أكرمه من يستحقه، وأسيئها من يستحقها” تريد: أكرم الإكرام التام من يستحقه … ، وأسيء الإساءة البالغة من يستحقها4.
6- العدد الدال على المصدر المحذوف: نحو: يدور عقرب الساعات في اليوم والليلة أربعًا وعشرين1دورة، ويدور عقرب الدقائق في الساعة ستين1 دورة.
7- الآلة التي تستخدم لإيجاد معنى ذلك المصدر المحذوف، وتحقيق دلالته؛ نحو: سقيت العاطش كوبًا – ضرب اللاعب الكرة رأسًا، أو رجلًا، أي: سقيت العاطش سقي كوب – ضرب اللاعب الكرة ضرب رأس، أو ضرب رجل، بمعنى: سقيت العاطش بأداة تؤدي مهمة السقي: تسمى: “الكوب” وضرب اللاعب الكرة بأداة معروفة بهذا الضرب تسمى: الرأس، أو: الرجل2 ولا بد من الآلة أن تكون معروفة بأنها تستخدم في إحداث معنى المصدر؛ فلا يصح سقيت الرجل العاطش دلوًا – ولا ضرب اللاعب الكرة بطنًا؛ لأن الدلو لا يسقي بها الرجل، والبطن لا يضرب به الكرة.
8- نوع من أنواعه؛ نحو؛ قعد الطفل القرفصاء 3 – مشي العدو القهقري 4. أو: التقهقر – سرت وراءه الجري – نام الآمن ملء جفونه5 … أي: قعد قعود القرفصاء – مشى مشي القهقري، وسرت سير الجري – نام الآمن نومًا ملء جفونه …
9- اللفظ الدال على هيئة المصدر المحذوف؛ كصيغة: “فعله”؛ نحو: مشى القط مشية الأسد، ووثب وثبة النمر، فكلمة: مشية – وثبة – تدل على نوع من الهيئة يكون عليه المصدر؛ فهي هنا نائبة عنه.
10- وقته؛ نحو: فلان يلهو ويمرح؛ لأنه لم يحي ليلة المريض، ولم يعش ساعة الجريح، أي: لم يحي حياة ليلة المريض، ولم يعش عيشة ساعة الجريح، “تريد: لم يحي في ليلة كليلة المريض، ولم يعش في ساعة كساعة الجريح؛ يذوق ما فيهما من آلام”، ومن هذا كلمة: “ليلة” في قول الشاعر:
ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا … وبت كما بات السليم1 مسهدا
11- “ما” الاستفهامية؛ نحو: ما تكتب خطك؟ بمعنى: أي كتابة تكتب خطك؟ أرقعة، أم ثلثًا أم نسخًا … ؟ ومثله: ما تزرع حقلك؟ بمعنى: أي زرع تزرع حقلك؟ أزرع قمح، أم ذرة، أم قطن … ؟
12- “ما” الشرطية؛ نحو: ما شئت فاجلس، بمعنى: أي جلوس شئته فاجلس.
تلك هي أشهر الأشياء التي تنوب عن المصدر غير المؤكد عند حذفه2.وتتخلص كلها في أمر واحد، هو: وجود ما يدل عليه عند حذفه3، ويغني عنه من غير لبس.
النحو الوافي
3- النائبُ عن المَصْدَر
ينوب عن المصدر – فيُعطَى حكمَه في كونهِ منصوباً على أنه مفعولٌ مُطلَقٌ – اثنا عَشرَ شيئاً
1- اسم المصدرِ، نحو “أعطيتُك عَطاءً”، و”اغتسلتُ غُسلاً” و”كلّمتكَ كلاماً” و”سلّمتُ سلاماً”.
2- صفتهُ، نحو “سرت أحسنَ السيرِ” و {اذكروا الله كثيراً} .
3- ضميرُهُ العائدُ اليهِ، نحو “اجتهدتُ اجتهاداً لم يجتهدهُ غيري”. ومنه قَولهُ تعالى {فإني أعذِّبُهُ عذاباً لا أعَذبُهُ أحداً من العالمينَ} .
4- مرادفُهُ – بأن يكون من غير لفظهِ، معَ تَقارُب المعنى – نحو “شَنِئْتُ الكسلانَ بُغضاً”. و”قمت وقُوفاً” و”رُضتُه إذلالاً” و”أعجبني الشي حُباً”، وقال الشاعر [من الرجز]
يُعْجبُهُ السَّخُونُ والبَرُودُ … والتَّمْرُ، حُبًّا ما لَهُ مَزِيدُ
5- مصدر يُلاقيهِ في الاشتقاقِ، كقولهِ تعالى {واللهُ أنبتَكم من الأرض نبَاتاً} ، وقولهِ {تَبتَّلْ إليهِ تَبتيلاً} .
6- ما يَدلُّ على نوعه، نحو “رجعَ القهقرَى” و”قعدَ القُرفُصاءَ” و”جلسَ الاحتباءَ” و”اشتمل الصّمّاءَ”.
7- ما يدلُّ على عدده نحو “أنذرتُك ثلاثاً”، ومنه قولهُ تعالى {فاجلدوا كلَّ واحدٍ منهما ثمانينَ جلدةً} .
8- ما يدلُّ على آلته التي يكونُ بها، نحو “ضربتُ اللصَّ سَوطاً، أو عصاً، ورشقتُ العدوَّ سهماً، أو رَصاصةً أو قذيفةً. وهو يَطّردُ في جميع أسماءِ آلاتِ الفعلِ. فلو قلتَ “ضربتُه خشبةً، أو رميتُه كرسيّاً، لم يَجُز لأنهما لم يُعهَدا للضرب والرمي.
9- “ما” وأَيُّ” الإستفهاميَّتان، نحو “ما أكرمتَ خالداً؟ ” و”أَيَّ عيشٍ تعيش؟ “، ومنه قوله تعالى {وسيعلمُ الذين ظَلموا أَيَّ مُنقلب ينقلبون} .
10- “ما ومهما وأَيُّ” الشَّرطيّاتُ “ما تجلسْ أجلسْ” و”مهما
تقِفْ أَقِفْ” و”أَيَّ سَيرٍ تَسِرْ أَسِرْ”.
11- لفظ كل وبعضٍ وأي الكماليّة، مضافاتٍ إلى المصدرِ، نحو {فلا تَميلوا كلَّ المَيلِ} و”سَعَيتُ بعضَ السعيِ” “واجتهتدتُ أيَّ اجتهادٍ”.
(وهذا في الحقيقة من صفة المصدر عنه، لان التقدير “فلا تميلوا ميلاً كلّ الميل. وسعيت سعياً بعضَ السعي. واجتهدت اجتهاداً أيّ اجتهاد”.
وسميت “أيّ” هذه بالكمالية، لأنها تدل على معنى الكمال. وهي إذا وقت بعد النكرة كانت صفة لها، نحو “خالدٌ رجلٌ أيّ رجلٍ” أي هو كامل في صفات الرجال. وإذا وقعت بعد المعرفة كانت حالاً منها، نحو “مررت بعبد اللهِ أيّ رجل”. ولا تُستعمل إلا مضافة وتطابق موصوفها في التذكير والتأنيث، تشبيهاً لها بالصفات المشتقات. ولا تطابقه في غيرهما) .
12- اسمُ الإشارةِ مُشاراً به إلى المصدر، سواءٌ أَأُتبعَ بالمصدر، نحو “قلتُ ذلكَ القولَ” أم لا، كأن يُقال “هل اجتهدتَ اجتهاداً حسَناً؟ “، فتقولُ “اجتهدتُ ذلك”.
……………..
جامع الدروس العربية