KARAKTER KHUSUS HURUF ATHOF WAWU
1.Huruf athof wawu bisa digunakan untuk mengathofkan mufrod dan jumlah dengan syarat harus sama zamannya.Fungsi ini juga berlaku bagi huruf athof yang lain.
Contoh athof mufrod seperti ; جاء زيد وعمرو
Contoh athof jumlah seperti ; {وإن تُؤْمنوا وتتّقوا يُؤتِكُمُ أُجُورَكم}
2.Kekhususiyahan wawu selanjutnya ialah digunakan untuk mengathofkan isim pada isim yang dibutuhkan oleh kalam.Maksudnya makna kalam tidak akan sempurna hanya dengan menyebutkan ma’thuf alaihnya saja.
contoh ;
“zaid dan umar bertengkar”اختصمَ زيدٌ وعمرٌو
Yang namanya bertengkar otomatis membutuhkan dua orang seperti zaid dan umar,tidak cukup hanya menyebutkan zaid saja (ma’thuf alaih).
Nah pada keadaan yang seperti ini hanya bisa diathofkan dengan wawu.Tidak boleh dengan selain wawu seperti fa ; اختصمَ زيدٌ فعمرٌو
3.Ma’thufnya wawu bisa dibuang (yang berstatus jadi amil) namun amalnya mathuf tersebut masih tetap.
contoh ;
قضينا في الحديقة يوما سعيدًا أكلنا فيه وأشهَى الطعامِ، وأطيب الفاكهةِ، وأعذبَ الماء
Lafad أشهَى, أطيب, أعذبَ, merupakan ma’mul dari amil (ma’thufnya wawu ) yang dibuang
4.Huruf athof wawu boleh dibuang ketika aman dari labs(kekacauan makna).Menurut qoul sohih huruf athof فاء dan او juga bisa demikian.
Contoh ;
زرت أقاربي في الصعيد، وقابلت منهم: العم، والعمة، الخال، الخالة، أبناءَهم
Takdirannya ialah ;
العم والعمة، والخال والخالة وأبناءهم
5.Wawu bisa digunakan untuk mengathofkan sebuah lafad pada murodifnya(sinonimnya) dengan tujuan untuk menguatkan makna atau mentaukidinya,pada keadaan tertentu huruf athof او juga seperti ini.
contoh ; الصمت والسكوت عن غير السداد سداد
Demikianlah sedikit penjelasan masalah keistimewaan huruf athof wawu .
Untuk pembahasan selanjutnya yaitu masih tentang keistimewaan huruf athof wawu secara lebih luas.
Jangan bosan untuk menyimak yaaaaaa…
Semoga bermanfaat dan dapat difahami.
Salam Nuhat
Banser22
Refrensi :
أحكامها:
1- من أحكام “واو” العطف، التي تشارك فيها بعض أخواتها3، أنها تعطف المفردات -كبعض الأمثلة السابقة- والجمل4،
أشباهها1. وأنها يجوز مع معطوفها بشرط أمن اللبس2، مثل قول الشاعر:
إني مُقَسَّمُ ما ملكتُ، فجاعلٌ … قسْمًا آخرِة ودنيَا تَنفعُ
أي: واقسْمَ دنيا. يريد: وقسمًا لدنيا… ومن هذا قولهم: راكبٌ الناقة طَلِيحان3. والأصل: راكب الناقة والناقة طليحان. “أي:
متعبان”1
ب- وتنفرد الواو بأحكام نحوية تكاد تستأُثر بها2:
منها: أنها الحرف المختص بعطف اسم على أخر حين لا يكتفي العامل في أداء معناه بالمعطوف عليه؛ نحو: تقاتل النمِرُ والفيلُ؛ فان العامل: “تقاتلَ” لا يتحقق معناه المراد بالمعطوف وحده: فلو قلنا: “تقاتل النمر”، ما تمّ المعنى: لأن المقاتلة لا تكون من طرف واحد؛ وإنما تقتضي معه وجود طرف آخر -حتما- كي يتحقق معناها. وكذلك: تنازع الظالمُ والمظلوم، فان المنازعة لا تقع إلا من طرفين… وكذلك تصالح الغالب والمغلوب.
ومثل: “سكنت بين النهر والحدائق1 ومثل: تضيع الكرامة بين الطمع والبخل”؛ لأن معنى “بيّن” لا يتحقق بفرد واحد تضاف إليه2، وهكذا غيرها من الكلمات التي تؤدي معنى نسبيًا3؛ مثل: تشارك، تعاون، اختصم، اصطفّ4…
ومنها: اختصاصها بعطف عامل قد حُذف وبقي معموله. نحو: “قضينا في الحديقة يوما سعيدًا أكلنا فيه وأشهَى الطعامِ، وأطيب الفاكهةِ، وأعذبَ الماء” فكلمة: “أطيب” معطوفة على: “أشهى”، أي: أكلنا أشهَى
ومنها جواز حذفها عند أمن اللبس5؛ نحو: زرت أقاربي في الصعيد، وقابلت منهم: العم، والعمة، الخال، الخالة، أبناءَهم… أي: العم والعمة، والخال والخالة وأبناءهم. ومثل: قرأت اليومَ: الصحف اليومية، المجلات، الرسائل، المحاضرات… أي: الصحفَ اليومية، والمجلات. والرسائل، والمحاضرات…
ومثل هذا يقال في سرد الأعداد، نحو: من الأعداد عشر، عشرون، ثلاثون، أربعون…
ومنها: عطف الشيء على مرادفه لتقوية معناه وتأكيده6 كقولهم: الصمت والسكوت عن غير السداد سداد. وقولهم يعود البغي والطغيان وبالًا على صاحبه، فالمعطوف وهو: “السكوت” بمعنى المعطوف عليه: “الصمت” وكذلك الطغيان والبغي… ومن هذا قوله تعالى: {قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ} ، فكلمة؛ “بثّ” معطوف عليه؛ وكلمة: “حُزن” معطوف مرادف له في المعنى.
النحو الوافي
3- أحكامٌ تَتَعَلَّقُ بِعَطْفِ النَّسَق
أمّا العطفُ على الضميرِ المجرور، فالحقُّ أنه جائزٌ، ومنه قوله تعالى {وكفرٌ بهِ والمسجدِ الحرام}. وقُريءَ في بعض القراءَات السّبعِ {واتَّقُوا الله لاذي تساءَلونَ به والأرحامِ}، بالجرِّ عطفاً على الهاء. والكثيرُ إعادةُ الجارِّ كقوله تعالى {فقال لها وللأرض ائتِيا طَوْعاً وكَرْهاً}، ونحو “أحسنت إليكَ وإلى عليٍّ”، ونحو “أكرمتُ غلامَكَ وغلامَ سعيدٍ”.
2- يُعطَفُ الفعلُ على الفعل، بشرطِ أن يَتّحدا زماناً، سواءٌ اتحدا نوعاً، كقوله تعالى {وإن تُؤْمنوا وتتّقوا يُؤتِكُمُ أُجُورَكم}، أم اختلفا، نحو “إن تَجيء أكرمتُك وأُعطِك ما تريد”.
3- يجوزُ حذفُ الواو والفاء مع معطوفهما إذا كان هناك دليلٌ، كقوله تعالى {أن اضرِبْ بعصاكَ الحجَر، فانبجستْ}، أي فضرَبَ فانبجست، وقولِ الشاعر
*فَما كانَ بَيْنَ الخَيْرِ، لَوْ جاءَ سالِماً * أبو حَجَرٍ، إِلاَّ لَيالٍ قَلائِلُ*
أي “بين الخير وبيني”.
4- تختصُّ “الواوُ” من بينِ سائر أخواتها بأنها تَعطفُ اسماً على اسم لا يكتفي به الكلامُ، نحو “اختصمَ زيدٌ وعمرٌو. اشتركَ خالدٌ وبكرٌ. جلست بينَ سعيدٍ وسليمٍ”، فإنَّ الاختصامَ والاشتراكَ والبَينيّة من المعاني التي لا تقومُ إلا باثنينِ فصاعداً. ولا يجوزُ أن تقعَ الفاء ولا غيرُها من أحرف العطف في مثل هذا المَوقع، فلا يقالث “اختصمَ زيدٌ فعمرٌو. اشتركَ خالدٌ ثمَّ بكرٌ. جلستُ بينَ سعيدٍ أو سليمٍ”.
5- كثيراً ما تقتضي الفاءُ معَ العطف معنى السّببيّة، إن كان المعطوف بها جملةً، كقوله تعالى {فوَكزَهُ موسى،
جامع الدروس العربية
Makasih Admin. Ini yg saya cari. Jazaakumullahu khairaa.. keep up the good work
aminn…sama-sama semoga bermanfaat.