Hal-hal yang memunshorifkan isim ghoer munshorif

Telah kita ketahui sebelumnya bahwasanya isim ghoer munshorif merupakan isim yang tidak menerima tanwin dikarenakan menyerupai kalimat fi’il didalam mempunyai dua ilat,akan tetapi jika isim ghoer munshorif tersebut kemasukan sesuatu yang merupakan khowasil ismi atau yang lainnya seperti ;

a.Dimudhofkan

Jika ada isim ghoer munshorif berstatus menjadi mudhof maka hukumnya dimunshorifkan karena keserupaannya terhadap kalimat fi’il menjadi lemah.contoh seperti lafadباحمدكم  مررت , في أحسن تقويم ,lafad ahmad yang tadinya berstatus  ghoer munshorif sebab dijadikan mudhof hukumnya menjadi munshorif dan di jerkan dengan menggunakan kasroh.

b.Kemasukan Al seperti lafad وأنتم عاكفون في المساجد

ويستثنى من ذلك صورتان إحداهما أن تدخل عليه أل والثانية أن يضاف فإنه يجر فيهما بالكسرة على الأصل فالأولى نحو وأنتم عاكفون في المساجد والثانية نحو في أحسن تقويم

شرح قطر الندى وبل الصدى

c.Hilangnya ilat maknawi seperti alamiyah karena diqosdhu nakiroh,seperti halnya lafad عمر, فاطمةpada semisal contoh جاءني عمرٌ من العمرين، وفاطمةٌ من الفاطمات disana lafad umar dan fatimah dihukumi munshorif karena yang dimaksud bukan satu individu melainkan setiap orang yang bernama umar atau fatimah,atau seperti contoh lafad رب سعادٍ وعمرانٍ ويزيدٍ ويوسفٍ ومعد يكربٍ لقيتُ lafad suad,imron,yazid,yusuf.dan ma’di kariba hukumnya dimunshorifkan karena kealamiyyahannya sudah hilang dan menjadi nakiroh oelh karena itu bisa dimasuki rubba.

Pada masalah ini ulama nahwu mengecualikan bagi lafad yang mempunyai ilat maknawi berupa sifat,maksudnya jika ilat washof  isim ghoer munshorif hilang dikarenakan dijadikan alam,maka hukumnya tetap ghoer munshorif ,misal jika ada orang yang dinamai dengan lafad أحمر maka hukumnya tetap ghoer munshorif karena mengandung ilat alamiyah dan wazan fi’il.Dan apabila kealamiyahannya itu dihilangkan lagi,maka otomatis ilat washofnya kembali lagi dan hukumnya pun masih ghoer munshorif.

إذا عرضَ للعلم الممنوع من الصرف التنكير، كأن يراد به واحد لا بعينه ممن سمي به فإنه ينصرفُ، نحو (جاءني عمرٌ من العمرين، وفاطمةٌ من الفاطمات، وابراهيمٌ من الإبراهيميين، وأحمدٌ من الأحمدين، وعثمانٌ من العثمانين)، ونحو (رب سعادٍ وعمرانٍ ويزيدٍ ويوسفٍ ومعد يكربٍ لقيتُ). إلا إذا كان منقولاً عن صفة، كمن سميته أحمر ويقِظان)، فإنه لا ينصرف على المختار من أقوال النحاة. وهو ما ذهب إليه سيبويه. لأنه قبل نقله من الوصفية إلى العلمية، كان ممنوعاً من الصرف. فإذا فقد العَلمية رجع إلى أصله من المنع، اعتداداً بهذا الأصل ولم يفعلوا ذلك في غير الصفات الممنوعة، لأنه بزوال العلمية، التي هي أحد سببي المنع، لم يبق إلا سبب واحد فلا يكفي في المنع من الصرف.

جامع الدروس العربية

c.Ditasghir

Jika ada isim ghoer munshorif ditasghir maka hukumnya menjadi munshorif,seperti lafad عمر” على: “عمير

dan أحمد” تصغير ترخيم على: “حميد,

lafad عمير dan حميد sudah tidak bisa dikatakan isim ghoer munshorif lagi,dikarena lafad umair dan humaid sudah tidak bisa dikatakan udul dan wazan fi’il lagi(ilatnya masing-masing tersisa satu ilat yaitu alamiyah).

d.Litanasub(keserasian)

إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلاسِلا وَأَغْلالًا وَسَعِيرًا

lafad سَلاسِلا ditanwini ditanwini karena meninjau suapay terjadi keserasian harokat dengan lafad  أَغْلالًا.

e.Dhorurot dalam syi’ir

contoh ; ماذا عَلى مَنْ شمَّ تُربة أحمدٍ * أن لا يَشَمَّ مَدى الزَّمانِ غَواليا

Lafad ahmad disana merupakan isim ghoer munshorif yang ditanwini dikarenakan dhorurot syi’ir.

الممنوع من الصرف قد يجب تنوينه، وقد يجوز:

فيجب تنوينه في حالتين:

أ- أن يكون أحد السببين المانعين له هو: “العلمية”، ثم زالت بسبب تنكيره، وبقي بعد زوالها العلة الاثنية وحدها “وهي: التأنيث، أو: الزيادةن أو: العدل، أو: وزن الفعل، أو: العجمة، أو: التركيب، أو: ألف الإلحاق المقصورة”؛ لأن هذه العلة الثانية الباقية لا تكفي وحدها لمنع الصرف بعد زوال العلمية، فيجب تنكير الاسم إن لم يوجد مانع آخر -ولهذا تدخل عليه “رب” وهي لا تدخل إلا على النكرات في الأعم الأغلب، فتقول: “رب فاطمة، أو عثمان، أو عمر، أو يزيد، أو إبراهيم، أو معديكرب، أو: ارطى، قابلت”؛ بالجر الكسرة مع التنوين في هذه الأنواع السبعة؛ لذهاب أحد موجبي المنع، وهو: العلمي.

ويستثنى من هذا الحكم ما أشرنا إليه من قبل1؛ وهو الاسم الذي كان في أصله وصفا ممنوعا من الصرف للوصفية وعلة أخرى، ثم زالت عنه الوصفية وحدها، وحلت محلها العلمية؛ فصار ممنوعا من الصرف للعلمية الطارئة ومعها العلة الأخرى، نحو: “أحمر؛ فإن زوال علميته لا يبيح تنوينه، ولكنه يقتضي رجوعه إلى الوصفية الأصلية التي سبق أن تركت مكانها للعلمية الطارئة. فإذا زال الطارئ عاد الاسم إلى أصله ممنوعا من الصرف كما كان. أما في غير هذه الحالة فينون في حالاته الإعرابية الثلاثة، ولا يجز بالفتحة.

ب- أن يكون الاسم مصغرا، وقد أدى تصغيره إلى إزالة أحد السببين المانعين من صرفه؛ كتصغير “عمر” على: “عمير”، وكتصغير: “أحمد” تصغير ترخيم على: “حميد” فإن هذا التصغير جعل الاسم على صورة لا يصح منعها من الصرف؛ فكلمة: “عمير” ليست كعمر الممنوعة من الصرف، سماعا “أو لما يسميه النحاة: العلمية والعدل” فلا سماع في عمير، ولا عدل فيها. وكلمة: “حميد” ليست على وزن الفعل؛ فهي فاقدة لسبب الثاني الذي لا بدمنه مع العلمية. بخلاف “أحمد” ففيه السببان”1.

وهذه الحالة الثانية: “ب” راجعة للأولى. وفي الحالتين يجر الاسم بالكسرة، وجوبا؛ إذ يجري عليه حكم المنصرف كاملا؛ إن لم يمنع مانع آخر.

ويجوز تنوينه ومنعه من التنوين في حالتين:

الأولى: مراعاة التناسب في آخر الكلمات المتجاورة، أو المختومة بسجعة، أو بفاصلة2 في آخر الجمل؛ لتتشابه في التنوين، من غير أن يكون له داع إلا هذا؛ لأن للتناسب إيقاعا عذبا على الأذن، وأثرا في تقوية المعنى، وتمكينه في نفس السامع والقارئ. ومن الأمثلة كلمة: “سلاسلا” بالتنوين في قراءة من قرأ قوله تعالى: {إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلاسِلا وَأَغْلالًا وَسَعِيرًا} فقد ونوت الكلمة لمراعاة لا التي تليها وتجاوزها. وكذلك كلمة: “قوريرا” في قراءة من قرأها بالتنوين في قوله تعالى يصف أهل الجنة: {مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلا زَمْهَرِيرًا} ، {وَدَانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلالُهَا وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلًا، وَيُطَافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ كَانَتْ قَوَارِيرَا} ، {قَوَارِيرَ مِنْ فِضَّةٍ قَدَّرُوهَا تَقْدِيرًا} فقد نونت كلمة “قواريرا” الأولى لمراعاة التنوين في آخر الجملة التي قبلها، ومراعاة لآخر الجملة التي بعدها… ونونت كلمة: “قواريرا” الثانية لمراعاة الأولى، … ولمراعاة نهاية الآية السابقة، فإنها منونة أيضا. عن المشركين، ومخاطبة بعضهم بعضا بالتمسك بأصنامهم: وقالوا: {وَقَالُوا لا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلا سُوَاعًا وَلا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا} 1، فقد نونت الكلمتان مراعاة لما حولهما من كلمات أخرى منونة.

الثانية: الضرورة الشعرية2، وما في حكمها2؛ فيضطر الشاعر بسببها إلى تنوين الاسم؛ ككلمة “محاسن” في قول الشاعر:

إن الذي ملأ اللغات محاسنا … جعل الجمال وسره في الضاد1

ويتبع هذا جره -حتما- بالكسرة بدل الفتحة في حالة الجر؛ ككلمة “عنيزة” في قول امرئ القيس:

ويوم دخلت الخدر خدر عنيزة … فقالت له الويلات إنك مرجلي2

فقد دخل الجر والتنوين في كلمة: “عنيزة” لضرورة الشعر. ومثل كلمة: “فاطمة” في قول الشاعر يمدح “عليا زين العابدين” بأنه من نسلها وهي بنت الرسول صلى الله عليه وسلم:

هذا ابن فاطمة إن كنت جاهله … بجده أنبياء الله قد ختموا

وقد يضطر الشاعر إلى جر الاسم بالكسرة دون تنوينه، مثل كلمة: “عصائب” في قول المادح:

إذا ما غزا بالجيش حلق فوقه … عصائب طير تهتدي بعصائب

فقد جر الكلمة بالكسرة وحدها مراعاة للكسرة في آخر أبيات القصيدة.

وإنما كان التنوين جائزا -لا واجبا- في الحالتين السالفتين؛ لأن المتكلم يستطيع في الحالة الأولى أن ينون أو لا ينون، فله الخيار، كما يستطيع في الحالة الثانية أن يترك الكلمة التي تدفعه إلى التنوين قهرا واضطرارا3 ليختار كلمة أخرى تلائم القافية الوزن الشعري من غير حاجة لمنع الصرف.

وفي كلتا الحالتين السالفتين تعرب الكلمة على حسب موقعها من الجملة، ويزاد على إعرابها حين تكوين منونة: أن تنوينها للضرورة، وتجر بالكسرة -لا بالفتحة- على الأفصح.

النحو الوافي

Huruf  jer meskipun temasuk khowasil isimi tapi tidak bisa memunshorifkan isim goer munshorif dikarenakan Huruf jer tidak memberikan ma’na atau faidah yang dimana makna tersebut dapat menafikan atau membedakan antara kalimat isim terhadap fiil, berbeda dengan alif lam dan idhofah keduanya memberikan faidah tahsis yang menjauhkan kalimat isim dari fiil(dari kserupaan).

والوجه الثاني أنَّه بالألف واللام والإضافةِ يبعد من شبه الفعل الحاصل بالفرعية فيعود إلى حقِّه من الجرِّ فإنْ قيل فحرفُ الجرِّ من خصائص الاسم وكذلك الفاعليَّة والمفعوليَّة ولا تردّه هذه الأشياء إلى الصرف قيل أمَّا حرف الجرِّ فلا يُحدث في الاسم معنى ينافيه فيه الفعل فإنَّ الاسم يبقى معناه مع حرف الجرِّ بحاله بخلافالألف واللام والإضافة فإنَّهما تحدثان فيه التخصيص الذي ينبو عنه الفعل وأمَّا كونه فاعلاً أو مفعولاً فهو أمرٌ يرجع إلى ما يحدثه العامل

اللباب في علل البناء والإعراب

Demikian lah uraian tentang hal-hal yang menyebabkan isim ghoer munshorif menjadi munshorif yang begitu singkat dan sederhana,mudah-mudahan bisa difahami dan bermanfaat.Bila ada kesalahan baik dalam penulisan atau keterangan mohon dimaafkan.

Sekian dan wassalam.

Mohon subscribenya bosss!!!!