Fi’il Madhi
فالماضي مفتوح الآخر أبداً
Pembahasan untuk bab af’al yang pertama adalah fi’il madhi,dimana fi’il madhi ini merupakan fi’il yang sudah disepakati akan kemabniannya oleh ulama kufah dan bashroh,karena memang tidak ada sesuatu yang menuntut untuk kemu’roban fi’il madhi.
Fi’il madhi mempunyai tanda khusus yaitu berupa ta ta’nits sakinah dan ta’domir mutaharik rofa.
ولكل قسم من هذه الثلاثة علامات خاصة تميزه عن غيره؛ فعلامة الماضى: أن يقبل فى آخره التاءين؛ “تاء التأنيث الساكنة”3 مثل: أقبلتْ سعادُ. وصافحتْ أباها، أو: “التاء المتحركة” التى تكون فاعلًا؛ مثل: كلمتُكَ كلامًا فرحتَِ به، “وتكون مبنية على الضم للمتكلم، وعلى الفتح للمخاطب المذكر، وعلى الكسر للمخاطبة”.
النحو الوافي
Apabila ada kalimat yang menunjukkan zaman seperti halnya fi’il madhi,akan tetapi tidak bisa dimasuki ta ta’nits sakinah dan ta dhomir mutahrik rofa,maka kalimat tersebut bukan fi’il madhi tetapi isim fi’il madhi.contoh هيهات
فإن دلت الكلمة على ما يدل عليه الفعل الماضى ولكنها لم تقبل علامته فليست بفعل ماضٍ، وإنما هي: “اسم فعل ماض”1. مثل: هيهات انتصار الباطل، بمعنى: بَعُد جدًّا… ومثل: شتَّان المنصف والباغي؛ بمعنى: افترقا جدًّا.
النحو الوافي
Ta tanis dijadikan ciri khas buat fiil madhi,bukan yang lainnya(selain ta tanis)dikarenakan dengan ta tanis bisa diketahui ke-fiilannya ni’ma dan bi’sa sebab keduanya tidak bisa menerima selain ta tanis.
واقتصر علي تاء التأنيث لانها انفع العلامات اذ بها تعرف فعلية نعم وبئس لانهما لا يقبلان الا الساكنة…..
حلشية عبادى
وأحوال بناء الماضي ثلاثة:
“1” يبنى على الفتح فى آخره إذا لم يتصل به شىء، مثل: صافحَ، محمد ضيفه، ورحَّب به. وكذلك يبنى على الفتح إذا اتصلت به تاء التأنيث الساكنة، أوألف الاثنين، مثل: قالتْ فاطمة الحق. والشاهدان قالا ما علافا.
والفتح فى الأمثلة السابقة ظاهر. وقد يكون مقدرًا إذا كان الماضى معتل الآخر بالألف، مثل: دعا العابد ربه.
“2” يبنى على السكون فى آخره إذا اتصلت به “التاء” المتحركة التى هى ضميرٌ “فاعل”، أو: “نا” التى هى ضمير فاعل، أو”نون النسوة” التى هى كذلك. مثل أكرمتُ الصديق، وفرحتُ به. ومثل: خرجْنا فى رحلة طيبة ركبنا فيها السيارة، أما الطالبات فقد ركبْن القطار.
“3” يبنى على الضم فى آخره إذا اتصلت به واوالجماعة، مثل الرجال خرجُوا لأعمالهم.
النحو الوافي
Pendapat jumhur ulama mengatakan bahwasanya fi’il madhi ini :
a.mabni fathah jika tidak bertemu dengan suatu apapun ahirnya seperti نصر ,fi’il madhi dimabnikan fathah karena supaya ringan serta dimabnikan pada harokat karena fi’il madhi menyerupai fi’il mudhori karena sama-sama bisa digunakan sebagai sifat,silah,hal dan khobar.
الأصل في المبني أن يكون بناؤه على السكون؛ لخفته، وإنما بني الماضي على حركة لكونه أشبه المضارع المعرب في وقوع كل منهما صفة، وصلة، وحالا، وخبرا، وإنما كان بناؤه على الفتح؛ لِكون الفتح أخف الحركات مع كون الفعل ثقيلا بسبب دلالته على شيئين، هما الحدث والزمان، فلو أنه بني على الضم، لاجتمع فيه ثقيلان، فطلبوا في نطقهم التخفف من أحد الثقيلين، فجاءوا به مفتوحا.
أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك
b.mabni sukun ketika bertemu dengan dhomir mutaharik rofa seperti نصرت
Fi’il madhi dimabnikan sukun ketika bertemu dengan dhomir mutaharik rofa agar tidak terjadi 4 harokat yang berturut-turut dalam dua kalimat yang seakan menjadi satu.
Namun imam ibnu malik menilai lemah pendapat ini,serta mengemukakan alasan tentang disukunnya fi’il madhi ketika bertemu dengan dhomir mutaharik rofa karena untuk membedakan status fa’iliyyah dan maf’uliyyah pada semisal lafad أكرمنا وأكرمنا
وإنما خص بالفتحة طلبا للخفة وسكن آخره عند اتصال
الضمير المرفوع كراهة لتوالي أربع حركات في شيئين هما كشيء واحد؛ لأن الفاعل كجزء
من فعله.
وقال
في شرح التسهيل: إنما سببه تمييز الفاعل من المفعول في نحو: “أكرمنا
وأكرمنا” ثم سلك بالمتصل بالتاء والنون هذا السبيل لمساوتهما “لنا”
في الرفع والاتصال وعدم الاعتلال، وضعف قول الجمهور فيما يوقف عليه في كلامه.
توضيح المقاصد والمسالك بشرح ألفية ابن مالك
تشويق الخلان
c.mabni dhomah jika bertemu dengan wawu jama seperi نصروا
Fi’il madhi dimabnikan dhomah jika bertemu dengan wawu domir jama dikarenakan keserasiannya wawu jika bersama dhomah.
الحالة الثالثة: أنه يبنى على الضم، متى؟ إذا اتصل به ضمير جمع، وهو واو الجماعة، ضربوا .. قاموا، قالوا هذا مبني على الضم، لماذا؟ لأن الواو لا يناسبها ما قبلها إلا أن يكون مضموماً، إذاً: هذا حال، هذا قول الجمهور
شرح ألفية ابن مالك للحازمي
Keterangan diatas merupakan madhab jumhur ulama yang mengatakan fi’il madhi mabni fathah,mabni sukun dan mabni dhomah.
Namun ada madhab lain yang mengatakan sebagai berikut:
a.Fi’il madhi hanya mabni fathah dan sukun(tidak mabni dhomah) dan ini merupakan pendapat yang diunggulkan oleh ibnu hisyam dalam kitabnya audhoulmasalik,jadi jika kita mengikuti madhab ini apabila fi’il madhi bertemu wawu jam maka mabni fathah muqoddaroh.
b.Fi’il madhi mutlaq mabni fathah pada semua kondisi,baik bertemu domir mutaharik rofa atau wawu domir jama,ini merupakan pendapat yang unggul dan sohih.wallohu a’lam.
المذهب الثاني: أن يبنى على الفتح والسكون فقط لا
على الضم، وهذا رجحه ابن هشام في: أوضح المسالك، يعني: نفس المذهب السابق إلا أنه
أسقط البناء على الضم، وجعل الفتحة فيه مقدرة، قاموا: فعل ماضي مبني على الفتح
المقدر، منع من ظهوره اشتغال المحل بحركة المناسبة.
إذاً، المذهب
الثاني: أن الماضي يبنى على الفتح والسكون، ونحو ضربوا الفتح مقدر.
المذهب الثالث: يبنى
على الفتح في جميع الأحوال مطلقاً سواء اتصل به ضمير رفع متحرك أو اتصل به واو
الجماعة أو لا، يبنى على الفتح مطلقاً، وهذا هو الأرجح والأصح.
شرح ألفية ابن مالك للحازمي
Ketahuilah bahwasanya fiil madhi itu mempunyai 4 kemungkinan zaman:
1.berzaman madhi atau inqidho(habis) baik inqidhonya qorib atau baid.Apabila fi’il madhi dimasuki qod atau fi’il madhinya berupa af’alulmuqorobah maka zamannya mendekati hal.
2.berzaman hal yaitu ketika dikehendaki insa,atau berupa af’al syuru’ seperti طفق وشرع
3.berzaman istiqbal yaitu ketika dikehendaki tolab,atau dinafikan dengan لا atau إنْ yang jatuh setelah qosam seperti
والله لا زُرتُ الخائن ,، ولَئِنْ زالتا إنْ أَمْسَكَهُما من أحدٍ من بعده,,atau berupa fi’i yang mengandung makna roja seperti عسى وأخواتها,atau fi’ilnya menjadi fi’il syarat seperti : إن غاب على غاب محمود
4.ihtimal antara zaman madi dan istqbal yaitu ketika jatuh setelah hamzah taswiyah seperti
سواء عليهم أأنذرتهم أم لَم تنذرهم,
atau jatuh setelah kullama,haitsu,menjadi silah atau sifat bagi nakiroh dengan sarat belum ada tahsis seperti qooma zaidun.bisa ihtimal madhi qorib atau ba’id,tapi ktika ditambahkan qod jadi madi qorib ke hal.
(د) عرفنا أن كل فعل لا بد أن يدل – فى الغالب – على شيئين؛ معنى “حدث” وزمن. فالماضى له أربع حالات من ناحية الزمن:
.الأولى: (وهى الأصل الغالب) أن يتعين معناه فى زمن فات وانقضى – أى: قبل الكلام – سواء أكان انقضاؤه قريبًا من وقت الكلام أم بعيدًا. وهذا هو الماضى لفظًا ومعنى. ولكن إذا سبقته: “قد” – وهى لا تسبقه إلا فى الكلام المثبت – دلت على أن انقضاء زمنه قريب من الحال؛ فمثل: “خرج الصاحبان” يحتمل الماضى القريب والبعيد، بخلاف: “قد خرج الصاحبان؛ فإن ذلك الاحتمال يمتنع، ويصير زمن الماضى قريبًا من الحال؛ بسبب وجود: قدْ، وإذا وجدت قبله “ما” النافية كان معناه منفيًا، وكان زمنه قريبًا من الحال؛ كأنْ يقول قائل: قد سافر علىّ، فتجيب: ما سافر علىّ؛ فكلمة: “قد” أفادته فى الجملة الأولى المثبتة قربا من الزمن الحالى، وجاءت كلمة: “ما” النافية فنفت المعنى، وأفادته القرب من الزمن الحالىّ أيضًا، ولا سيما مع القرينة الحالية السابقة.وكذلك يكون زمنه ماضيًا قريبًا من الحال إذا كان فعلا ماضيًا من أفعال “المقاربة”؛ (مثل: “كاد:) فإنه زمنه ماض قريب من الحال؛ بل شديد القرب من الحال، ليساير المعنى المراد – كما سيجىء فى باب أفعال المقاربة-.
الثانية: أن يتعين معناه فى زمن الحال (أى: وقت الكلام). وذلك إذا قصد به الإنشاء؛ فيكون ماضى اللفظ دون المعنى؛ مثل: بعت. واشتريت، ووهبت، وغيرها من ألفاظ العقود التى يُراد بكل لفظ منها إحداث معنى فى الحال، يقارنه فى الوجود الزمنى، ويحصل معه فى وقت واحد. أو كان من الأفعال الدالة على “الشروع”. مثل: “طفق وشرع” وغيرهما مما سيجىء الكلام عليه فى باب: “أفعال المقاربة”
الثالثة: أن يتعين معناه فى زمن مستقبل (أى: بعد الكلام)؛ فيكون ماضى اللفظ دون المعنى – كالذى سبق – وذلك إن اقتضى طلبًا؛ نحو: ساعدك الله، ورفعك الله مكانًا عليًّا، وأمثال هذا من عبارات الدعاء.ومما يفيد الطلب: عزمت عليك إلا سافرت، أو: عزمت عليك لمَّا سافرت؛ بمعنى: أقسمت عليك ترك كل شىء إلا السفر فى المستقبل.أو تضمن وعدًا؛ مثل: {إنا أعطيناك الكوثر}. فالإعطاء سيكون فى المستقبل، لأن الكوثر فى الجنة، ولم يجئ وقت دخولها.أو عُطِف على ما عُلم استقباله، مثل قوله تعالى: {يَقْدُم قومِهَ يومَ القيامة فأوْرَدَهم النارَ}، وقوله تعالى: {يومَ يُنفَخُ فى الصور ففزعَ من فى السموات…}أو تضمن رجاء يقع فى المستقبل، مثل: “عسى وأخواتها” من أفعال الرجاء الآتية فى باب: “أفعال المقاربة”، نحو: “عسىِ الله أن يأتى بالفتح…”.أو يكون قبله نفى بكلمة: “لا” المسبوقة بقسم، مثل: والله لا زُرتُ الخائن، ولا أكرمتُ الأثيم.أو يكون قبله نفى بكلمة “إنْ” المسبوقة بقسم، مثل قوله تعالى: {إنّ الله يُمسك السمواتِ والأرضَ أنْ تزولا، ولَئِنْ زالتا إنْ أَمْسَكَهُما من أحدٍ من بعده}. “أى: ما يُمسكهما!”…أو يكون فعل شرط جازم، أو جوابه؛ مثل: إن غاب على غاب محمود، لأن جميع أدوات الشرط الجازمة تجعل زمن الماضى الواقع فعل شرط أو جواب شرط مستقبلا خالصًا… فالفعل الماضى فى كل الحالات السالفة ماضى اللفظ دون المعنى.
الرابعة: أن يصلح معناه لزمن يحتمل المضى والاستقبال، ويتعين لأحدهما بقرينة وذلك إذا وقع بعد همزة التسوية؛ نحو: سواء علىّ أقمت أم قعدت. فهو يحتمل أنك تريد ما وقع فعلا من قيام أو قعود فى زمن فات، أو ما سيقع فى المستقبل.ولا فرق فى التسوية بين أن توجد معها “أم” التى للمعادَلة، كما مُثل، وألا توجد؛ مثل: سواءٌ علىّ أىُّ وقت جئتنى. فإن كان الفعل بعد “أم” المعادلة مضارعا مقرونًا “بلم” تعين الزمن للمضى بسببها؛ مثل: سواء عليهم أأنذرتهم أم لَم تنذرهم؛ لأن الثانى ماضى معنى؛ فوجب أن يكون الأول ماضى الزمن كذلك؛ لأنه معادل له.أو وقع بعد أداة تحضيض؛ مثل: هَلاّ ساعدت المحتاج. فإن أردت التوبيخ كان للمضى، وإن أردت الحث على المساعدة كان للمستقبل
النحو الوافي
Demikian lah uraian tentang fi’il madhi yang begitu singkat dan sederhana,mudah-mudahan bisa difahami dan bermanfaat.Bila ada kesalahan baik dalam penulisan atau keterangan mohon dimaafkan.
Sekian dan wassalam.
Mohon subscribenya bosss!!!!