FAIDAH HURUF ATHOF أو

FAIDAH HURUF ATHOF أو

Alhamdulillah pada artikel kali ini kita sudah sampai pada pembahasan huruf athof selanjutnya yaitu huruf athof أو.

Seperti biasa kita akan memulai pembahasan ini dari faidah huruf أو terlebih dahulu.

Yukk simak !!!

FAIDAH أو

Huruf athof أو termasuk salah satu huruf athof yang dapat digunakan untuk mengathofkan mufrod atau jumlah seperti halnya wawu.

Ada beberapa faidah yang dimiliki oleh أو itu ;

1.Takhyir.

2.Ibahah.

3.Taqsiim.

4.Ibham.

5.Syak.

6.Idhrob.

Imam ibnu malik menyinggung faidah ini dengan bait alfiyah ;

خير أبح قسم بأو وأبهم … وأشكك وإضراب بها أيضا نمى

Faidah أو setelah kalam tholab

1.Takhyiir (memilih).

Maksudnya mukhotob tidak boleh mengumpulkan antara mathuf dan ma’thuf alaih,artinya harus memilih salah satu.

contoh ;

تَزوَّجْ هنداً أو أختها

“nikahilah hindun atau saudara perempuannya “

Karena menikahi wanita serta saudara perempuannya itu tidak boleh.

2.Ibahah (memperbolehkan).

Maksudnya mukhotob boleh mengumpulkan antara mathuf dan ma’thuf alaih atau memilih salah satu.

contoh ;

 جالس العلماءَ أو الزُهّادَ

“Duduklah bersama ulama atau ahli zuhud “

Makna takhyiir dan ibahah akan terjadi jika أو jatuh setelah kalam tholab(sighot amar).

Faidah أو setelah kalam khobar

Jika أو jatuh setelah kalam khobar,maka mempunyai faidah sebagai berikut ;

1.Ibham (menyamarkan hukum).

Maksudnya mutakallim menyamarkan hukumnya mathuf dan mathuf alaih terhadap mukhotob/sami’.

contoh ; وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدىً أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ

“aku (nabi muhammad)atau kalian yang berada dalam kebenaran atau kesesatan yang nyata.

2.Syak (ragu pada hukum).

Maksudnya si mutakallim tidak mengetahui kebenaran hukumnya ma’thuf dan ma’thuf alaih.

قالوا لبِثنا يوماً أو بعَض يومٍ

“mereka (ashabul kahfi) berkata :kita tinggal digua sehari atau setengah hari”

Perbedaanya antara ibham dan syak yaitu ;

Jika ibham si mutakallim tau hukum,namun jika syak si mutakallim benar-benar tidak tau hukumnya ma’thuf dan mathuf alaih.

FAIDAH LAIN HURUF ATHOF أو

Disamping faidah diatas أو juga memiliki faidah lain.Untuk faidah-faidah dibawah ini tidak ada kriteria khusus harus jatuh setelah kalam tholab ataupun khobar.

Berikut faidah lain dari أو ;

1.Idhrob.

Idhrob disini seperti halnya idhrob yang dimiliki oleh بل.

contoh ;

{وأرسلناهُ إلى مِئَة ألفٍ، أو يزيدونَ}. أي بل يزيدون،

 ونحو “ما جاءَ سعيد، أو ما جاء خالدٌ”

Baiknya untuk أو yang bermakna idhrob ini setidaknya mengandung dua unsur secara bersamaan;

a.didahului nafi atau nahi.

b.amilnya diulang.

seperti ; ما جاءَ سعيد، أو ما جاء خالدٌ

4.Taqsiim/tafshil/menjelaskan jenis.

seperti contoh ; الكلمة: اسم، أو فعل، أو حرف

*******

Huruf athof  أو terkadang juga bermakna mutlaqul jam’i seperti halnya wawu.

contoh ;

جلس الضيف بين صاحب الدار أو ابنه. أي: جلس بين صاحب الدار وابنه

Untuk mendeteksi ini tentunya dengan peka terhadap syiyaqul kalam sebuah konteks.

Demikianlah uraian terkait makna huruf athof  أو .

Jangan bosan untuk menyimak yaaaaaa…

Semoga bermanfaat dan dapat difahami.

Salam Nuhat

Banser22

Refrensi :

أي تستعمل أو للتخيير نحو خذ من مالي درهما أو دينارا وللإباحة نحو جالس الحسن أو ابن سيرين والفرق بين الإباحة والتخيير أن الإباحة لا تمنع الجمع والتخيير يمنعه وللتقسيم نحو الكلمة اسم أو فعل أو حرف وللإبهام على السامع نحو جاء زيد أو عمرو إذا كنت عالما بإلجائي منهما وقصدت الإبهام على السامع ومنه قوله تعالى: {وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدىً أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ} وللشك نحو جاء زيد أو عمرو إذا كنت شاكا في إلجائي منهما وللإضراب كقوله:

295 – ماذا ترى في عيال قد برمت بهم لم أحص عدتهم إلا بعداد

كانوا ثمانين أو زادوا ثمانية لولا رجاؤك قد قتلت أولادي

أي بل زادوا.

شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك

5- أو إن وقعت بعدَ الطَّلب، فهي إمّا للتَّخيير، نحو “تَزوَّجْ هنداً أو أختها”، وإما للاباحة، نحو “جالس العلماءَ أو الزُهّادَ”. وإما للاضراب، نحو “إذهبْ إلى دِمَشقَ، أو دَع ذلكَ، فلا تَذهب اليومَ”، أي بَلْ دَعْ ذلك، أُمرتَهُ بالذهاب، ثمَّ عدلتَ عن ذلك.

والفرق بينَ الإباحة والتَّخيير، أن الاباحةَ يجوز فيها الجمعُ بين الشيئين، فإذا قلتَ “جالس العلماءَ أو الزُّهّادَ”، جاز لك الجمعُ بين مجالسةِ الفريقينِ، وجاز أن تُجالسَ فريقاً دُون فريق. وأما التّخييرُ فلا يجوزُ فيه الجمعُ بينهما، لأن الجمعَ بينَ الأختين في عقد النكاح غير جائز.

وإن وقعت “أو” بعد كلامٍ خبريٍّ، فهي إمّا للشّك، كقوله تعالى {قالوا لبِثنا يوماً أو بعَض يومٍ}، وإمّا للابهام، كقوله عزَّ وجل {وإنا وإياكم لَعلَى هُدًى أو في ضلالٍ مُبين}. ومنه قولُ الشاعر

*نَحْنُ أَوْ أَنْتُمُ الأُلى أَلِفُوا الحَقَّ * فُبُعْداً لِلمُبْطِلينَ وَسُحْقا*

وإما للتقسيم، نحو “الكلمةُ أسمٌ أَو فعلٌ أو حرفٌ”، وإِمّا للتّفصيل بعدَ الإجمال، نحو “اختلفَ القومُ فيمن ذهب، فقالوا ذهب سعيدٌ أَو خالدٌ أو عليٌّ”. ومنه قولهُ تعالى {قالوا ساحرٌ أو مجنونٌ} أي بعضُهم قال كذا، وبعضهم قال كذا. وإمّا للاضراب بمعنى “بل”، كقوله تعالى {وأرسلناهُ إلى مِئَة ألفٍ، أو يزيدونَ}. أي بل يزيدون، ونحو “ما جاءَ سعيد، أو ما جاء خالدٌ”.

جامع الدروس العربية

6- أو:

حرف يكون في أغلب استعمالاته عاطفًا؛ فيعطف المفردات والجمل. فمن عطفيه المفردات قول أحد الأدباء: طلع علينا فلان طلوع الصبح المنير، أو الشمسِ المشرقة، وأقبلَ كالدنيا المواتية، أو السعادةِ المرتجاة.

فقد عطف الجرفُ “أو” كلمةَ: الشمس، على كلمة: الصبح، كما عطف كلمة: السعادة، على كلمة: الدنيا، وكل هذه المعطوفات وما عُطِفَتْ عليه مفردات1، وأداة العطف هي: “أو”.

ومثال عطفه الجملَ قول الشاعر:

أعوذُ باللهِ من أَمرِ يُزَيِّنُ لي … شَتْمَ العشيرةِ، أو يُدني مِنَ الْعَار

فالجملة المضارعية المكونة من الفعل: “يُدْنِي” وفاعله، معطوفة على نظيرتها السابقة: “المكونة من المضارع: يُزَيَّنُ وفاعل والعاطف هو: “أو”2…

معناه:

لهذا الحرْف معان واردة قياسية، يحددها السياق وحده، فيعين المعنى المناسب لكل موضع، ومن ثَمَّ اختلفت المعاني القياسية للحرف: “أو” باختلاف التراكيب والقرائن، وبما يكون قبله من جملة طلبية أمْرِيَّة3، أو غير أمْرية، أو جملة خبريَّة على الوَجه الَّذِي يجيء4:

أ- فمن معانيه: “الإباحة”، و”التخيير”. بشرط أن يكون الأسلوب قبلهما مشتملًا على صيغة دالة على الأمر3. فمثال الإباحة: تمتعُ بمشاهدة آثار الفراعيين في “الصعيد الأعلى”1، أو: “الجيزة”2، وانعَمْ بشتاء “أسوان”3، أو: “حُلوان”2.

ومعنى الإباحة: ترك المخاطب حرًّا في اختيار أحد المتعاطفين4 فقط، أو اختيارهما معًا، والجمع بينهما إذا أراد…

ففي المثال السالف يصح أن يختار زيارة آثار “الصعيد الأعلى” فقط، أو آثار “الجيزة” فقط، أو يجمع بين زيارتهما من غير أن يقتصر على واحدة. وكذلك أن يَنُعَمَ بشتاء “أسوان” الحرية في أن يختار أحد المتعاطفين، ويقتصر عليه، وفي أن يجمع بينهما.

ومثال التخيير: من أتم دراسته الثانوية العلمية فليدخل كلية الطب أو الهندسة، لإتمام تعلمه بالجامعة.

ومعنى التخيير: ترك المخاطب حرجًا يختار أحد المتعاطفين4 فقط، ويقتصر عليه، دون أن يجمع بينهما؛ لوجود سبب يمنع الجمع5، ففي المثال السالف يدخل الطالب ليتعلم في إحدى الكليتين المذكورتين دون الأخرى. وليس له أن يدخلهما معًا للتعلم؛ لوجود ما يمنع الجمع؛ وهو أمثلة التخيير أن يقول الوالد لابنه: هاتان أختان نبيلتان؛فتزوج هذه أو تلك. فمعنى “أو” هنا: الترخيص له بزواج إحداهما فقط، ولا يجوز التزوج بالاثنتين، لوجود سبب يمنع الجمع بينهما؛ هو أن الدين يُحَرَّم بين الأختين في الحياة الزوجية القائمة6.

وقد سبق أن الواو العاطفة تكون أحيانًا مثل “أو” في إفادة التخيير؛ كالذي في قول الشاعر: وقالوا: نَأْتْ؛ فاختر لها الصبر والبكا … فقلت: البكا أَشفَى -إِذًِا لغليلي

والدليل على اختيار المجرد، وعدم الجمع… هو إجابة السامع، وأن البكاء والصبر لا يجتمعان في وقت واحد، ولا يتلاقيان معًا.

ومما تقدم يتبين أن الإباحة والتخيير لا يكونان إلا بعد صيغة دالة على الأمر1 دون غيره, كما يتبين وجه الشبه والتخالف بين الإباحة والتخيير؛ فهما يتشابهان في أن كلا منهما يجيز للمخاطب أن يختار احد المعاطفين. ويختلفان في أن التخيير يمنع الجمع بين المتعاطفيْنِ، أما الإباحة فلا تمنع.

ب- ومن معانيه: الشك من المتكلم في الحُكم، بشرط أن يكون قبل “أو” جملة خبرية2؛ نحو: قضيت في السباحة ثلاثين دقيقة، أو أربعين.

ج- ومن معانيه: الإبهام3 من المتكلم على المخاطب، بشرط أن يكون قبله جملة خبرية أيضا: كمن يسأل: متى تسافر لأشاركك؟ فإذا كنت لا ترغب في مصاحبته أجبتَ: قد أسافر يوم الخميس أو الجمعة، أو السبت…، وإذا سألك: أين كنت يوم الأحد -مثلا-؟ أجبتَ: كنت في البيت، أو المتجَر. أو الضَّيْعة، تقول هذا عند الرغبة في إخفاء المكان عنه فالشك والإبهام إنما يقعان لغرض مقصود، حيث تكون “أو” بعد جملة خبرية4.

د- وهناك معان أخرى غير التي سبقت في: “أ، ب، ج” ولا يشترط لتحقق هذه المعاني الأخرى أن تكون: “أو” مسبوقة بنوع معيَّن من الجمل، فقد يتحقق المعنى والجملة السابقة طلبية مطلقًا، أو خبرية.

ومن هذه المعاني: التفصيل1 بعد الإجمال “أي: التقسيم، وبيان الأنواع”؛ نحو: الكلمة: اسم، أو فعل، أو حرف. والاسم: مشتق، أو جامد. والفعل: ماض، أو مضارع، أو أمر…؛ ومن هذا النوع قول القائل: اجتمع في النادي ثلاث طوائف ممن يمارسون أعمالًا حرة مختلفة يحبونها. فسألتهم ما أفضل الأعمال الحرة للشباب؟ قالوا: أفضلها الزراعة، أو التجارة ,أو الصيدلة، فالجملة الفعلية: “قالوا” جملة خبرية، مكونة من الفعل:. “قال” الدال على القول، من غير تفصيل للكلام الذي قيل، ومن الضمير: “واو الجماعة” العائد على الطوائف المعدودة بالثلاث1، وهو ضمير مجْمل يدل على مرجعه دلالة خالية من التفضيل. وبسبب الإجمال في دلالة الفعل وفي الضمير جاء بعدهما التفصيل الذي يعدد طوائفهم، وأنهم زراعيون. وتجاريون، وصيادلة، كما يُبين كلام كل طائفة؛ أي: قال الزراعيون: أفضلها الزراعة، وقال التجاريون: أفضلها التجارة، وقال الصيادلة: أفضلها الصيدلة.

ومن هذه المعاني أيضًا: الإضراب2، ومن أمثلته: أن يتهيأ المرء للخروج، وتبدو عليه أماراته، ثم يعدل عنه، قائلًا: “أنا أخرج، أو أقيم”. فينطلق بالجملة الأولى، ولا يلبث أن يغير رأيه، وينصرف عما قرره، فيسارع إلى إردافها بقوله: أو: “أقيم” ويجلس جلسة المقيم، فيكون جلوسه قرينة على أن معنى “أو” هو: الإضراب. فكأنه قال: “أخرج، لا، بل أقيم”. ومثله قول القائل: “أقيم في البيت، أو أخرج، فإن ورائي عملًا لا مَناص من إنجازه الآن في الخارج”. فقد أخبر بالإقامة في البيت، ثم بدا له أن ينصرف عن هذا الرأي ويخرج، فكأنه قال: “لا. بل أخرج الآن” ومثل قول الشاعر يتغزل:

بَدَتْ مثلَ قَرْن الشمسِ في وَرْنَق الضحا … وصورِتها. أَو أَنتِ في العين أملح

يريد: بل أنت أملح.

ويحسن في الأسلوب المشتمل على: “أو” التي تفيد الإضراب أن يحتوي أمرين معًا؛ أولهما: أن يسبقها نفي أو نهي3. وثانيهما: تكرار العامل، نحو: “ما زارني عمي، أو: ما زارني أخي”. “ولا يخرجْ حامد، أو: لا يخرجْ إبراهيم”. والمراد: بل ما زارني أخي بل لا يخرج إبراهيم. ونحو: “لا ترجئ عملك الناجز، أو: لا تهملْ عملك”. ونحو: “ليس المنافق صاحبًا، أو: ليس مأمونًا على شيء”… والمراد لا تهمل بل ليس مأمونًا…

وإذا كانت “أو” للإضراب فالأحسن إتباع الرأي الذي يعتبرها حرفًا لمجرد الإضراب لا للعطف، فما بعدها جملة مستقلة عما قبلها. شأنها في هذا شأن “أم” المتجردة للإضراب وحده؛ فليست عاطفة -في الرأي الراجح، كما أسلفنا2-.

ويرى فريق آخر نهما مع الإضراب يعربان حرفي عطف، فما بعدهما معطوف علة ما قبلهما…. والخلاف شكلي، ولكنّ الأول وضح وأنسب.

وقد يكون معنى الحرف: “أو” الدلالة على الاشتراك ومطلق الجمع3 بين المتعاطفيْنِ؛ فكأنه الواو العاطفة في هذا، ويصح ن يحل محله الواو4، كقول الشاعر:

وقالوا لنا: ثنتانِ لا بدَّ منهما … صدورُ رِمَاحٍ أُشْرِعت5، أو سلاسلُ6

ونحو: جلس الضيف بين صاحب الدار أو ابنه. أي: جلس بين صاحب الدار وابنه: لأن كلمة: “بيْن” إذا أضيفت لاسم ظاهر اقتضت -في الغالب-أن يكون ما بعدها الأفراد، وهذا التعدد لا يتحقق “بأو” إلا إذا كانت بمعنى الواو الدالة على الجمع والمشاركة…

ومثل قول الشاعر:

وقد زَعَمت ليلى بأَنَي فاجرٌ … لنفسي تُقاها، أو عليها فجورُها

وقول الآخر يمدح أحد الخلفاء:

نال الخلافة أَو كانت له قَدرًَا … كما أَتى ربَّه موسى على قَدَرِ

فلا بد من محاسبة النفس على التقى والفجور معا، دون الاقتصار على أحدهما ولا تتحقق الخلافة إلا مع قضاء الله وقدره1.

وملخص ما سبق2 من معاني “أو”، أن هذه المعاني المتعددة القياسية خاضعة في إرداكها للسياق والقرائن خضوعًا تامًا؛ كي يتميز ويتحدد كل نوع منها، وأن التخيير والإباحة3 لا يكونان إلا بعد جملة خبريَّة. أما المعاني الأخرى التي تخالف ما سبق “كالتفصيل، والإضراب، ومعنى الواو..” فتكون بعد الجملة الخَبرية، والطلبية، و…. والأفضل في الإضراب أن يسبقه نفي أو نهي. وأن يتكرر العامل معه4.

النحو الوافي

Leave a Reply