NAIB DHOROF ; PENGGANTI DHOROF
Alhamdulillah setelah kita menyelesaikan bahasan tentang amilnya dhorof dan pembuangannya,sekarang kita akan membahas tentang pembuangan dhorof dan apa saja si yang bisa menggantikan dhorof setelah dhorof itu dibuang.
Penggantian dhorof ini dibahas oleh bait alfiyah yang berbunyi ;
وقد ينوب عن مكان ٍ مصدر … وذاك في ظرف الزمان يكثر
1.PENGGANTI DHOROF.
a.Lafad yang dimudhofkan pada dhorof dan lafad tersebut memberikan faidah kulliyah atau ba’diyyah.
contoh ;
مشيتُ كلَّ النهارِ، أو كلَّ الفَرْسخِ، أو جميعَهُما أو عامّتهُما، أو بَعضَهما، أو نصفَهُما، أو رُبعَهُما
b.Sifatnya dhorof.
contoh ; وقفتُ طويلاً من الوقت وجلستُ شرقيَّ الدار
c.Isim isyaroh.
contoh ; مشيتُ هذا اليومَ مشياً مُتعِباً. وانتبذت تلكَ الناحية
d.Adad yang ditamyizi dengan dhorof atau adad yang dimudhofkan pada dhorof.
contoh yang pertama ; سافرتُ ثلاثين يوماً. وسرتُ أربعين فرسخاً
contoh yang kedua ; ولزمتُ الدارَ ستةَ أيام، وسرت ثلاثة فراسخَ
e.Masdar yang menjadi mudhof ilaih dari dhorof ,kemudian dhorofnya (mudhof )dibuang lalu masdarnya (mudhof ilaih) ditempatkan pada tempatnya dhorof.
Hal inisering terjadi pada dhorof zaman dengan syarat memberikan faidah ta’yin pada waktu atau ukuran kadar waktu.
contoh yang menta’yin waktu ;
قَدِمتُ قدومَ الرَّكبِ. وكان ذلك خُفُوقَ النّجمِ. وجئتكَ صلاةَ العصرِ
contoh yang menta’yin kadar waktu ;
انتظرتُكَ كتابةَ صفحتينِ، أو قراءَةَ ثلاثِ صفحاتٍ. ونمتُ ذهابَكَ إلى دارِكَ ورُجوعَكَ منها.
ونَزَلَ المطرُ ركعتينِ من الصلاة. وأقمت في البلد راحةَ المسافرِ
Dan masdar menjadi pengganti pada dhorof makan hukumnya ialah sangat sedikit.
seperti contoh ; جلستُ قربَكَ. وذهبتُ نحوَ المسجدِ
f.Lafad-lafad yang secara samai diberlakukan sebagai pengganti dhorof,sehingga dinasobkan seperti halnya dhorof serta mengandung makna dari huruf jer في contoh ;
“أحقّاً أنك ذاهبٌ؟”. والأصل “أفي حَقّ؟
Demikianlah sedikit uraian terkait masalah pengganti dhorof makan dan zaman.
Nantikan artikel kami selanjutnya..
Jangan bosan untuk menyimak yaaaaaa…
Semoga bermanfaat dan dapat difahami.
Salam Nuhat
Banser22
Refrensi :
ما ينوب عن الظرف:
أ- يكثر حذف الظرف الزماني المضاف إلى مصدر، وإقامة المصدر مقامه6. فنيصب مثله باعتباره نائبا عنه، وذلك بشرط أن يعين المصدر الوقت ويوضحه، أو يبين مقداره، وإن لم يعينه؛ فمثال الأول: أخرج من البيت شروق الشمس، وأعود إليه غروبها أزوركم في العام الآتي قدوم الراجعين من الحج، “تريد: أخرج من البيت وقت طلوع الشمس، وأعود إليه وقت غروبها، ووقت قدوم الراجعين”، فحذف الظرف الزماني: “وقت” وقام مقامه المصدر، وهو: “شروق، غروب، قدوم”، فأعرب طرفًا بالنيابة.
ومثال الثاني: أمكث عندك كتابة صفحة؛ “أي: مدة كتابة صفحة”، وأنتظرك لبس الثياب، “أي: مدة لبسها”، وأغيب غمضة عين، “أي: مدة غمضها”، ففي هذه الصور ونحوها بيان للمقدار الزمني الذي يدل عليه المصدر في كل صورة، دون أن يعين ذلك الوقت، ويحدده: “أهو الصبح، أم الظهر، أم الغروب، أم غيرهما … ؟ “.
وقد يحذف الظرف وينوب عنه مصدر مضاف إلى اسم عين1، ثم يحذف هذا المصدر المضاف أيضًا، ويحل محله اسم العين، باعتباره نائبًا عن النائب عن الظرف الزماني، ويعرف ظرفًا بالإنابة، نحو: لا أكلم السفية النيرين أي: مدة طلوع النيرين؛ “وهما: الشمس والقمر”: فحذف الظرف الزماني؛ وهو “مدة”، وقام مقامه المصدر المضاف: “طلوع”، ثم حذف المصدر المضاف وحل محله المضاف إليه؛ وهو: كلمة: “النيرين” وتعرب ظرفًا بالإنابة كما قلنا ومن أمثلتهم: لا أجالس لمحدًا الفرقدين2، ولا أماشيه القارظين3 يريدون: مدة ظهور الفرقدين، ومدة غياب القارظين.
هذا، والإنابة فيكل ما سبق قياسية إذا تحقق ما شرحناه.
1
ب- أما نيابة المصدر عن ظرف المكان، فقليلة حتى قصروها على المسموع دون غيره مثل كلمة: قرب نحو: جلست قرب المدفأة، أي: مكان قرب المدفأة، فكلمة: “قرب” مصدر بالنيابة.
ج- وهناك أشياء أخرى غير المصدر تصلح للإنابة قياسًا عن الظرف بنوعيه بعد حذفه، وتعرب ظرفًا بالنيابة.
منها: صفته؛ نحو: صبرت طويلًا من الدهر جلست شرقي المنزل؛ أي: صبرت زمنًا طويلًا … جلست مجلسًا شرقي المنزل، أو جلست مكانًا شرقي المنزل.
ومنها: عدده، بشرط أن يوجد ما يدل على أنه عدده: كالإضافة إلى زمان، أو مكان؛ نحو: مشيت خمس ساعات قطعت فيها ثلاثة فراسخ.
ومنها: كل أو بعض، وغيرهما مما يدل على الكلية والجزئية، بشرط الإضافة إلى زمان أو مكان1؛ نحو: نمت كل الليل، وقول الشاعر:
أكل الدهر حل وارتحال … أما يبقي علي، وما يقيني؟
ومثل: استمخر الحفل بعض الليل … مشت القافلة كل الأميال أو بعض الأميال
النحو الوافى
6- نائبُ الظَّرْفِ
ينوبُ عن الظّرفِ – فيُنصَبُ على أنهُ مَفعولٌ فيهِ – أحد ستةِ أشياءَ
1- المُضافُ إلى الظرفِ، ممّا دَلَّ على كُليّةٍ أو بعضيّة، نحو “مشيتُ كلَّ النهارِ، أو كلَّ الفَرْسخِ، أو جميعَهُما أو عامّتهُما، أو بَعضَهما، أو نصفَهُما، أو رُبعَهُما”.
2- صِفتُهُ، نحو “وقفتُ طويلاً من الوقت وجلستُ شرقيَّ الدار”.
3- اسم الإشارة، نحو “مشيتُ هذا اليومَ مشياً مُتعِباً. وانتبذت تلكَ الناحية”.
4- العدَدُ الممَيّزُ بالظرفِ، أو المضافُ إليه، نحو “سافرتُ ثلاثين يوماً. وسرتُ أربعين فرسخاً. ولزمتُ الدارَ ستةَ أيام، وسرت ثلاثة فراسخَ”.
5- المصدرُ المتضمنُ الظّرفِ، وذلك بأن يكون الظرف مضافاً إلى مصدر، فيُحذَفُ الظّرفُ المضاف، ويقوم المصدرُ (وهو المضاف إِليه) مَقامَهُ، نحو “سافرتُ وقتَ طلوعِ الشمس”.وأكثرُ ما يُفعلُ ذلك بظروف الزمان، بشرط أن تُعيَّن وقتاً أو مقداراً. فما يُعيّن وقتاً مثل “قَدِمتُ قدومَ الرَّكبِ. وكان ذلك خُفُوقَ النّجمِ. وجئتكَ صلاةَ العصرِ”، وما يُعيّنُ مقداراً مثل “انتظرتُكَ كتابةَ صفحتينِ، أو قراءَةَ ثلاثِ صفحاتٍ. ونمتُ ذهابَكَ إلى دارِكَ ورُجوعَكَ منها. ونَزَلَ المطرُ ركعتينِ من الصلاة. وأقمت في البلد راحةَ المسافرِ”.
وقد يكون ذلك في ظروف المكان، نحو “جلستُ قربَكَ. وذهبتُ نحوَ المسجدِ”.
6- ألفاظٌ مسموعةٌ توسعُوا فيها، فنصبوها نصبَ ظروفِ الزمانِ، على تضمينها معنى (في)، نحو “أحقّاً أنك ذاهبٌ؟”. والأصل “أفي حَقّ؟”. وقد نُطِقَ بفي في قوله
*أَفي الْحَقِّ أَني مُغْرَمٌ بِكِ هائِمٌ * وأَنَّكِ لا خَلٌّ هَواكِ وَلا خَمْرُ*
ونحو “غيرَ شَك اني على حقٍّ. وجهَدَ رأيي أنكَ مُصيبٌ. وظَنّ مني أنكَ قادمٌ”.
فائدة
اعلمُ أنَّ ضميرَ الظّرفِ لا يُنصَبُ على الظرفيّة، بل يجبُ جرهُ بفي نحو “يومَ الخميسِ صُمتُ فيه”، ولا يُقالُ “صُمتُهُ”، إلا إذا لم تضمّنهُ معنى (في)، فلكَ أن تنصبه بإسقاط الجارِّ على أنهُ مفعولٌ به تَوَسُّعاً، نحو “إذ جاءَ يومُ الخميسِ صُمتُهُ”، ومنه قول الشاعر “ويومٍ شَهِدناهُ سُليماً وعامراً”.
(فقد جعل الضمير في “شهدناه” مفعولاً به على التوسع باسقاط حرف الجر. والأصل “ويوم شهدنا فيه عامراً وسليماً”).
جامع الدروس العربية
وقد ينوب عن مكان مصدر … وذاك في ظرف الزمان يكثر (1)
ينوب المصدر عن ظرف المكان قليلا كقولك جلست قرب زيد أي مكان قرب زيد فحذف المضاف وهو مكان وأقيم المضاف إليه مقامه فأعرب بإعرابه وهو النصب على الظرفية ولا ينقاس ذلك فلا تقول آتيك جلوس زيد تريد مكان جلوسه.
ويكثر إقامة المصدر مقام ظرف الزمان نحو آتيك طلوع الشمس وقدوم الحاج وخروج زيد والأصل وقت طلوع الشمس ووقت قدوم الحاج ووقت خروج زيد فحذف المضاف وأعرب المضاف إليه بإعرابه وهو مقيس في كل مصدر.
شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك